نظرة تاريخية على الكراسي العلمية
تمّ حتى الآن إنشاء عدد {51} كرسي أكاديمي يحمل اسم حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه – في مختلف جامعات دول العالم وذلك وفقًا لتواريخ الإنشاء:
- كرسي السلطان قابوس بن سعيد للدراسات العربية والإسلامية بجامعة جورج تاون الأمريكية – تمّ إنشاؤه عام 1980م
- كرسي أستاذية السلطان قابوس بن سعيد للغة العربية – بجامعة جورج تاون الأمريكية _ تمّ إنشاؤه عام 1993م
- كرسي صاحب الجلالة السلطان قابوس للاستزراع الصحراوي بجامعة الخليج العربي بمملكة البحرين _ تمّ إنشاءه عام 1994م.
- كرسي سلطان عمان للدراسات العربية والإسلامية بجامعة ملبورن الاسترالية – تمّ إنشاؤه عام 2003م.
- كرسي أستاذية سلطان عمان في العلاقات الدولية بجامعة هارفارد الأمريكية – تم إنشاءه عام 2003م.
- زمالة سلطان عمان الدولية بمركز أكسفورد للدراسات الإسلامية -جامعة أكسفورد بالمملكة المتحدة – تمّ إنشاؤها عام 2004م.
- كرسي السلطان قابوس لتقنية المعلومات بجامعة الهندسة والتكنولوجيا في لاهور بجمهورية باكستان – تمّ إنشاؤه عام 2004م
- كرسي السلطان قابوس لتقنية المعلومات بجامعة نيد للهندسة والتكنولوجيا في كراتشي بجمهورية باكستان – تمّ إنشاؤه عام 2004م.
- كرسي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد للدراسات العربية المعاصرة بجامعة كمبريدج بالمملكة المتحدة – تمّ إنشاؤه عام 2005م.
- كرسي السلطان قابوس لإدارة المياه والتنوع الاقتصادي بجامعة اترخت الهولندية – تمّ إنشاؤه عام 2005م.
- كرسي السلطان قابوس لدراسات اللّغة العربية بجامعة بكين بجمهورية الصين الشعبية – تمّ إنشاؤه عام 2007م.
- كرسي سلطان عمان للدراسات الشرقية بجامعة لايدن الهولندية – تمّ إنشاؤه عام 2008م.
- كرسي السلطان قابوس للدراسات الشرق أوسطية بجامعة طوكيو باليابان – تمّ إنشاؤه عام 2010م تزامنًا مع احتفالات السلطنة بالعيد الوطني الأربعين.
- كرسي جلالة السلطان قابوس للديانات الإبراهيمية والقيم المشتركة بجامعة كمبريدج بالمملكة المتحدة - تمّ إنشاؤه عام 2011م.
- كرسي السلطان قابوس لدراسات الشرق الأوسط بكلية وليم وماري بالولايات المتحدة الأمريكية _ تمّ إنشاؤه عام 2011م .
أهمّ الأهداف التي تسعى هذه الكراسي إلى تحقيقها:
- تهدف إلى التعريف بالدور الحضاري الذي تقدمه السلطنة في تنمية المعرفة الإنسانية.
- تشجيع الوصول إلى مجتمع عالمي معاصر يعيش في سلام ويوجهه التفاهم المشترك والتسامح.
- دعم الدراسات العلمية والبحثية وتشجعيها.
- إبراز دور السلطنة في التقريب بين الثقافة العربية والثقافات الأجنبية والتلاقي الحضاري بين الشعوب وصولًا إلى حوار حضاري بنّاء.
- تعريف العالم بنهضة عُمان وحرصها قديمًا وحديثًا على تطوير دراسات اللّغة العربية والتراث والثقافة والدراسات العلمية.